الشلف الولاية رقم 02، مر عليها الكثير من الولاة، خاصة مباشرة بعد زلازال الشلف "الأصنام " سابقا.
مشاريع كثيرة على الورق لكن تفعيلها أصبح في خبر كان و منها من يسير بطرق متثاقلة و كأن القدر لم يكن بجانبها منح في منح!
الشلف الولاية التي كانت قبل الزلزال من الولايات الاي ضرب بها المثل في المشاريع و النظافة حتى لقلت ب"سويسرا"الجزائر!
هناك بعض الولاة سابقا رغم خرجاتهم الميدانية المتكررة فلم يغير في البنية التحتية شيئا و منهم من ساهم رفقة رجال الأعمال في تعطيل المشاريع!
الوالي الجديد، يشهد عليه بالنزاهة و التفاني في العمل إلا أن أهم المشاريع لم تعرف النور كمشروع الترامواي.
و الانتهاء كليا من مشروع سكنات عدل، الملف الذي أسال الكثير من الحبر ناهيك على باقي المشاريع.
إلى متى تبقى المشاريع رهينة سياسات "فوقية"؟!
امحمدي بوزينة عبد الله
Post a Comment