إستغرب مواطنون التحول لأقصى درجة لبعض المسؤولين السياسيين في ولاية الشلف ، من داعمين للعهدة الخامسة إلى محاضرين ومرافعين للحراك الشعبي .
ولجأ هؤلاء الساسة لإنتقاد "الحراك" أو في محاولة بائسة منهم لزرع أفكارهم التي تلقى دوما الرفض في المنصات التواصلية بإعتبار أن ظهورهم في جمعات الحراك غير مرغوب فيه ، وقد بدأ بعضهم في تدوين شروط الحوار بين الجزائريين، وبلغة توحي من خلالها أنهم كانوا من أشد المعارضين لنظام بوتفليقة، لكن الشلفاوة يعلمون بأنهم كانوا من أنشط داعمي العهدات الأربع للرئيس المستقيل .
وقد كان آخرهم من المطالبين بالعهدة الخامسة يتباهى بصورة له مع رئيس حزبه "المسجون" لكنه سارع إلى مسحها من حسابه على الفايسبوك بعد تغير الأحوال.. لكن معلق قال لا تنصدموا من هذا التحول فكانوا قبل ذلك متجولين في أحزابهم ..‼
وقد كان آخرهم من المطالبين بالعهدة الخامسة يتباهى بصورة له مع رئيس حزبه "المسجون" لكنه سارع إلى مسحها من حسابه على الفايسبوك بعد تغير الأحوال.. لكن معلق قال لا تنصدموا من هذا التحول فكانوا قبل ذلك متجولين في أحزابهم ..‼
Post a Comment