حديث سكان الشلف اليوم ليس عن حرارة الجو ، لأنهم اعتادوها و لا حراكها الذي اخترق من طرف سكان اعتبروا انفسهم فوق القانون و ضد كل اصلاح بل عن من كان سببا في فقر و تشريد و "استعباد"بشر اعانوه على تجويع الناس الاصليون للشلف او ما يعرف ب"الاصناميون"!
"الغازي" الإسم الذي لا ينساه الشرفاء بالشلف لمقته و كبرياءه و خرقه لفتنون الاتسانية بالولاية بالطبع بايعاز رجال الأعمال عفوا "البالة و البرويطة"!
تحياتتا للقضاة الشرفاء و للحراك الشعبي النوفمبري و تبا لمن كان ضد المؤسسة العسكرية لأنه استفاد من دراهم معدودات !
سيكون للشلف شأنا مستقبلا فتعود ذكريات "الأصنام" و الأيام الجميلة!
بقلم الأستاذ :امحمدي بوزينة عبد الله
إرسال تعليق