بعد الصدمة التي خلفها تعيين عبد القادر بن صالح رئيسا مؤقتا، اتجهت الأنظار كلها لما سيقوله قائد الأركان نائب وزير الدفاع، أحمد ڤايد صالح في ثاني يوم من زيارته لوهران.
وحسب بيان لوزارة الدفاع، فإن الكلمة التوجيهية لقائد الأركان على هامش مناورة "حسم 2019 " كانت خالية من أي إشارة مباشرة للوضع الراهن للبلاد.
واكتفى قائد الأركان بالقول "وعيا منا بالدور المنوط بنا كعسكريين، فإن الجيش الوطني الشعبي سيواصل، بإذن الله تعالى، بذل قصارى الجهود الكفيلة بالترقية المستمرة والتطوير المتواصل والدفع بكافة مكوناته المختلفة، إلى ما ينسجم ويتساوق تماما مع حق الشعب الجزائري الشرعي في الاطمئنان الكامل على حاضر بلاده وعلى مستقبلها." تصريح يفتح مجال التأويل واسعا.
ق-و
Post a Comment