يتواجد حاليا مدير مؤسسة إقتصادية هامة على مستوى ولاية الشلف، في وضعية حرجة سيما بعد رواج معلومات عن حركة منتظر في قطاعه ، وتبيّن له أن رأسه باتت مطلوبة بعد الأحداث والإحتجاجات التي شهدتها المؤسسة ، فضلا عما يروج بالشارع المحلي عن شبهة إستهلاك أغلفة مالية معتبرة خلال السنوات التي نصب فيها على رأس الإدارة ، قبل أن يتحجج منذ أيام بالضعف المالي للمؤسسة في مواجهة مطالب عماله.
وما زاد من إحباط الأخير ، التوقيف الذي مس زميل له في ولاية أخرى في نفس المنصب من قبل فرقة "البياري" عن شبهة الفساد ، ما أدخل الأخير في دوامة للبحث عن مخرج من أزمته.
ق-م
إرسال تعليق