طالب، أحد الائمة بمسجد بلدية ساحلية بولاية الشلف ،من كافة المصلين اثناء صلاة الجمعة مرافقته الي مديرية الشؤون الدينية للاحتجاج عليه ،من اجل تحويله من المسجد الذي يؤمه منذ سنوات .
وتأتي بادرة هذا الإمام التي تعد غريبة في امرها ، بعد ان وجد نفسه يسبح في جملة من الضغوطات تعذر عليه مقاومتها سواء من طرف معاديين له من جهة و المشاكل المهنية المتعددة التي باتت تؤرقه بسبب بُعده عن سكنه العائلي و الذي يبعد عن مقر عمله بحوالي 100 كلم ذهابا و إيابا ,حيث بذل هدا الإمام كل ما يقوى عليه من مساعي لبلوغ تحويله الي هيكل ديني اخر وفق تبعات قانونية غير ان كل مساعيه باءت بالفشل الامر الذي جعله يفكر باللجوء الي إجراءات غير سليمة قد تلقي به الي ما لا يحمد عقباه متهما اطرافا نافدة مِمَن تحرمه من حق التحويل الذي يكفله القانون.
وأمام هذه الخرجة "الغريبة" تكون الجهات الوصية مطالبة بالإستجابة لمطلب الإمام بعد أن سدت أمامه المساعي الودية لرفع الغبن عنه.
ع/ب
وتأتي بادرة هذا الإمام التي تعد غريبة في امرها ، بعد ان وجد نفسه يسبح في جملة من الضغوطات تعذر عليه مقاومتها سواء من طرف معاديين له من جهة و المشاكل المهنية المتعددة التي باتت تؤرقه بسبب بُعده عن سكنه العائلي و الذي يبعد عن مقر عمله بحوالي 100 كلم ذهابا و إيابا ,حيث بذل هدا الإمام كل ما يقوى عليه من مساعي لبلوغ تحويله الي هيكل ديني اخر وفق تبعات قانونية غير ان كل مساعيه باءت بالفشل الامر الذي جعله يفكر باللجوء الي إجراءات غير سليمة قد تلقي به الي ما لا يحمد عقباه متهما اطرافا نافدة مِمَن تحرمه من حق التحويل الذي يكفله القانون.
وأمام هذه الخرجة "الغريبة" تكون الجهات الوصية مطالبة بالإستجابة لمطلب الإمام بعد أن سدت أمامه المساعي الودية لرفع الغبن عنه.
ع/ب
إرسال تعليق