كشفت، جمعية العلماء المسلمين بموقفها الرافض للتدخلات الأجنبية في القضايا الداخلية للجزائر.
وأفادت جمعية العلماء المسلمين ،أول امس، في بيان لها أنه "بعد الاجتماع الموسع للمكتب الوطني والهيئة الاستشارية الذي تم اليوم في نادي الترقي بالجزائر العاصمة أين أشادت باستمرار محاربية الفساد ومتابعة المفسدين"، داعية إلى "تجسيد مبدأ القانون فوق الجميع".
وذكرت الجمعية أنها "تتابع بإهتمام سير العملية السياسية الجارية في البلاد، والتجاذبات المرافقة لها، داعية من الجميع ان يتحملوا مسؤولياتهم التارخية من أجل المصلحة العليا للوطن".
من جانبها حيت الجمعية تواصل الحراك الشعبي السلمي مبرزة دورها في الوقوف مع مطالبه ومحذرة من محاولات تشويهه وتحريفه لأغراض فئوية او جهوية او إيديولوجية.
ق-و
وأفادت جمعية العلماء المسلمين ،أول امس، في بيان لها أنه "بعد الاجتماع الموسع للمكتب الوطني والهيئة الاستشارية الذي تم اليوم في نادي الترقي بالجزائر العاصمة أين أشادت باستمرار محاربية الفساد ومتابعة المفسدين"، داعية إلى "تجسيد مبدأ القانون فوق الجميع".
وذكرت الجمعية أنها "تتابع بإهتمام سير العملية السياسية الجارية في البلاد، والتجاذبات المرافقة لها، داعية من الجميع ان يتحملوا مسؤولياتهم التارخية من أجل المصلحة العليا للوطن".
من جانبها حيت الجمعية تواصل الحراك الشعبي السلمي مبرزة دورها في الوقوف مع مطالبه ومحذرة من محاولات تشويهه وتحريفه لأغراض فئوية او جهوية او إيديولوجية.
ق-و
إرسال تعليق