إنتقد ، رئيس المجلس الشعبي الولائي ما أسماه بالضغوطات غير المبررة التي تمارسها مصالح الضمان الاجتماعي لولاية الشلف ، على أعضاء و إدارى و منتسبي المركز النفسي البداغوجي "أمل" لرعاية الأطفال المعاقين ذهنيا مبديا مساندته التامة، ووقوفه الدائم مع المركز الذي يعد مرجع وطني في إدارة و تكوين ذوى الحاجات الخاصة، ضد التصرفات اللامسؤولة لمدير الضمان الإجتماعي بالولاية، و التى ستؤدى حتما لإغلاق المركز و تشرد أبنائنا به.
وكان رئيس المجلس شارك في الوقفة الإحتجاجية التي سجلها صبيحة اليوم ، المنتسبون لجمعية "أمل" أمام مقر الضمان الإجتماعي بالشلف .
وتعهد رئيس المجلس الشعبي الولائي حسب منشور له بالصفحة الرسمية ، بأن يكون صوتا لهذه الجمعية التي تتكفل بأزيد من 400 طفل بين النظام الداخلي و النصف داخلي، عبر مركزين بالشلف و بوقادير و تقدم خدمة إنسانية تكافح من أجل إيجاد صيغة لتوفير ميزانية تسد الحاجيات اليومية لهذه الشريحة الهشة.
وفي ردها عن خلفيات الوقفة الإحتجاجية ، قالت المكلفة بالإعلام بالصندوق ، أن ما تمت إثارته غير مجانب للحقيقة كون أن الصندوق ملتزم بما ورد في بنود الإتفاقية سيما المادة 02 من الإتفاقية والمادة 27 من النظام الداخلي للمركز ، وأن جوهر الخلاف يتعلق بحق مخول للصندوق بمراقبة نشاط المركز وهو لا يعد في حكم الضغوطات بإعتبار أن الإجراء منصوص عليه مؤكدة بأن القاعدة العامة هي الأجر مقابل الحضور بخصوص طريقة دفع الصندوق للأعباء المترتبة .
وأوضحت المتحدثة بأنه سبق وأن تم تعليق العمل بالإتفاقية دون فسخها ، قبل العودة إليها من جديد مذكرة بأن مصالح الضمان الإجتماعي عازمة على مرافقة هذه الشريحة وهو المعمول به منذ إستقبال ملفات الأطفال ومراقبتهم دوريا قصد دفع المبلغ المنصوص عليه ، وأضافت محدثتنا بأن مستحقات شهر مارس تم دفعها في الوقت اللازم .
محمد/د
وكان رئيس المجلس شارك في الوقفة الإحتجاجية التي سجلها صبيحة اليوم ، المنتسبون لجمعية "أمل" أمام مقر الضمان الإجتماعي بالشلف .
وتعهد رئيس المجلس الشعبي الولائي حسب منشور له بالصفحة الرسمية ، بأن يكون صوتا لهذه الجمعية التي تتكفل بأزيد من 400 طفل بين النظام الداخلي و النصف داخلي، عبر مركزين بالشلف و بوقادير و تقدم خدمة إنسانية تكافح من أجل إيجاد صيغة لتوفير ميزانية تسد الحاجيات اليومية لهذه الشريحة الهشة.
وفي ردها عن خلفيات الوقفة الإحتجاجية ، قالت المكلفة بالإعلام بالصندوق ، أن ما تمت إثارته غير مجانب للحقيقة كون أن الصندوق ملتزم بما ورد في بنود الإتفاقية سيما المادة 02 من الإتفاقية والمادة 27 من النظام الداخلي للمركز ، وأن جوهر الخلاف يتعلق بحق مخول للصندوق بمراقبة نشاط المركز وهو لا يعد في حكم الضغوطات بإعتبار أن الإجراء منصوص عليه مؤكدة بأن القاعدة العامة هي الأجر مقابل الحضور بخصوص طريقة دفع الصندوق للأعباء المترتبة .
وأوضحت المتحدثة بأنه سبق وأن تم تعليق العمل بالإتفاقية دون فسخها ، قبل العودة إليها من جديد مذكرة بأن مصالح الضمان الإجتماعي عازمة على مرافقة هذه الشريحة وهو المعمول به منذ إستقبال ملفات الأطفال ومراقبتهم دوريا قصد دفع المبلغ المنصوص عليه ، وأضافت محدثتنا بأن مستحقات شهر مارس تم دفعها في الوقت اللازم .
محمد/د
Post a Comment