في ذكرى سيد الخلق...المدرسة التي نريد --واد كنيس الجديد

مواضيع مفضلة

الخميس، 14 نوفمبر 2019

في ذكرى سيد الخلق...المدرسة التي نريد --واد كنيس الجديد

يحتفل العالم بذكرى عزيزة على كل مسلم و مسلمة، كيف لا و هو الذي سكن العقول و القلوب فمحبته لا يعلمها الا الله،كان عظيما في اخلقة المجتمع و نشر رسالة التوحيد.

رسول الله خاتم الأنبياء والرسل ، صانع المورد البشري في استبدال عقولهم من عبادة الأوثان إلى عبادة رب العالمين، حواراته حولت العالم من الجهل الى النور، رغم نبوته علمنا كيف نسيروو نحرر العقول قبل الأرض ،كان صبورا و بفضل هندسته منح الثقة في من أحبوه و هاجر معه أصحابه إيمانا منهم أن الحق يعلو ز لا يعلى عليه

ما أحوجنا اللرجوع و الإقتاء بخير الأنام في محبته الناس حتى أعداؤه شهدوا له بالامين و الصادق.

حب رسول الله،يسرب في دمنا مجرى الدم في العروق ، ما أعظم حبيبنا و قدوتنا ترك لنا الكتاب و السنة فهل حاولنا المثول إليهما ?!!.

نحتفل في ذكرى سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم و كلنا لا ندرك الرسالة الربانية ز ايتعادناعلى سنة الحبيب و جعلنا مكانة لاعداءنا فصاروا غسيادا لما ابتعدنا على رسالة الحبيب!

لابد علينا ،ان ندرك خطورة اهمالنا فالاحتفال بذكرى رسول الله لا تكون بشراء المفرقعات و إدخال الخوف على الاصحاء و المرضى بل بتفعيل رسالته و على كل رب أسرة شرح بالتفصيل حياة من صنع الحياة .

بقلم الاستاذ امحمدي بوزينة عبد الله

إرسال تعليق

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف