"الحراك الشعبي"، أصبح فعلا مدرسة و له أبطال ، همهم الوحيد، أن يروا، الحرية بألوانها، التغيير الجذري للعصابة.
مدرسة "الحراك الشعبي"معهد مختص في إبلاغ صوته بكل شفافية، لا يظلم عنده أحدا، تقول لمن أحسن، أحسنت، هذا المعهد لا يتنكر للمخلصيين منه يهتفون بأسماء ثورية صنعت التاريخ، يمجد كل من حرر الجزائر من "فافا"و ا ذنابها.
"الحراك الشعبي"، دستور و مواثيق، يحمله أبناء الوطن في جميع تراب الدولة.
مدرسة "الحراك الشعبي"، لا تطلب منك ملفا للانخراط، بل وطنية صادرة من قلب وفي لوطنيته.
أكيد و متأكد النصر قريب و الحلم سيصبح حقيقة و الجزائر لمن يحملها عقلا و قلبا!
فمتى، يتحقق حلم "الحراك الشعبي"؟!
بقلم الأستاذ :امحمدي بوزينة عبد الله
إرسال تعليق