وقال بن قرينة أنّه لم يستطع تنحيته حين كان وزيرا للسياحة: “عندما أردت إنهاء مهامه في 1999 لأنني كنت مسؤولا عنه، قام بنزع منزلي مني في نادي الصنوبر، ثم أصدروا مرسوما أصبح نادي الصنوبر وموريتي غير تابعين لوزارة السياحة، وألحقوها برئاسة الحكومة حيث كان أويحيى رئيسا للحكومة حينها، فكتبت رسالة احتجاج ورفض وقاطعت ذلك الاجتماع”.
وأضاف: “لقد باعوا فيلات مورتي بالدينار الرمزي، التي كان سعرها بين 20 و30 مليار سنتيم بيعت بـ 14 مليون سنتيم”.
ويكشف بن قرينة أن: “فندق الشيراطون من المفروض أن يشرف عليه وزير السياحة، لأنه تابع للخزينة العمومية وليس للخواص، فرفضوا وأشرف عليه حميد ملزي الذي أعطاه بالتراضي بما يقارب 200 مليون دولار، وفندق الدار البيضاء كان هبة من الصين بنته بـ 45 مليون دولار” .
إرسال تعليق