يبدو، ان مجتمعنا، تأثر بعوامل كثيرة سببت له شرخا في العلاقة الإجتماعية من حيث ظاهرة غلاء المهور.
هذه الظاهرة التي بسببها عزف شلاينا على بناء اول خلية في المجتمع و يفكر دائما فب شقروات اجنبيات فب حلم كثيرا ما كان سببا فب عملية انتخار او غرق!
المجتمع الجزائري في معظمه، لم يعد يمنح في الكثير قيمة للدين في محتوى -اذا جاءكم من ترضون دينه فزوجوه، ان لم تفعلوا، تكن فتنة في الأرض -. ضربت القيمة الاخلاقية في العمق نايجة اناشار المال الفاسد و غياب الوازع الديني و التأثر بثقافة الغرب.
المجتمع الجزائري كالعادة، قد يستعيد قيمته الأخلاقية اذا ما منح فرصة لشر ثقافة التحسيس و التوعية في جميع فضاءاته، بداية بالأسرة، المدرسة، المسجد، نعتقد ستكون صحوة ضميرة، بدأت منذ 22 فيفري!!!!
بقلم الأستاذ :امحمدي بوزينة عبد الله
Post a Comment