التغييرات التي تظهر على الشعوب المقهورة في الغالب ستنجح خاصة اذا عرفت تلاحما كبيرا من طرف الأغلبية طبعا.
ان فك القيود لا يتم لا بالممارسة السلمية و السليمة حتى تصل المطالب بكل وضوح، فما يبقى للغيورين على الوطن الا الالتفاف حول شرعية التعبير على الحرية.
مهما بلغ حدود الخيانة للوطن الا و تنكشف خيوط المؤامرة على حقوق الشعوب المستضعفة،.
الجزائر حررها الشرفاء و تبقى بفضل الله للشرفاء مهما طال الزمن لكن على الجميع احترام لآراء من يرى فيهم الشعب الأمن و الأمان لنفون الفرصة على المتربصين ببلادنا.
المرحلة الصعبة التي تمر بها الجزائر ، تتطلب الكثير من الحذر لأن الأعداء ليسوا فقط خارج البلاد!!
المجد و الخلود لشهداءنا الأبرار، تحيا الجزائر حرة ديمقراطية.
بقلم الأستاذ :امحمدي بوزينة عبد الله
إرسال تعليق