أطلق مطورون للويب بالجزائر ، خدمة إلكترونية جديدة تدعى تويتال تعنى بالخدمات الإعلامية التشاركية ، وتعد المنصة الأولى بالجزائر التي تجمع كل الأخبار من المصادر الرسمية لوسائل الإعلام الجزائرية التي تصب محتواها بالموقع .
وتتيح هذه الخدمة للقارىء العديد من المزايا بتتبع أحدث الأخبار والأحداث المتسارعة التي تشهدها الجزائر في مختلف القطاعات والإهتمامات التي يهتم بها المتابع.
وأوضح محمد شريف زايدي مؤسس الخدمة ، أنها بوابة جديدة للاعلام الجزائري اطلق عليها اسم "تويتال" ،و تعتبر المنصة التي انتظرها الإعلاميون وخاصة أصحاب الجرائد الإلكترونية،موقع لأول مرة في الجزائر، يجلب الزوار ويزيد المقروئية للجرائد الإلكترونية ويحسن تصنيفهم وأرشفتهم على محركات البحث، وبالنسبة للإعلاميين الذين لا يملكون جريدة او مدونة يمكنهم من نشر مقالاتهم باحترافية ولحسابهم الخاص وبدون تبعية.
وتمكن الجميع مشاركة مقالاتهم في تويتال باعتبار تويتال الوسيط الشامل بين القراء والإعلام، ويقوم تويتال بتسويق هاته المشاركات عير محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي وبالتالي يزيد في نسبة المقروئية وزوار الجرائد المسجلة وبطريقة ذكية باستعمال سيو متقدم، كما تشهر الجرائد الغير معروفة حيث تصبح مدرجة في فهرس تويتال، وهو في تطوير مستمر حيث سيكون توجهه نحو بناء المصداقية وحفظ حقوق التأليف والنشر وتوفير مداخيل للإعلاميين.
محمد/د
وتتيح هذه الخدمة للقارىء العديد من المزايا بتتبع أحدث الأخبار والأحداث المتسارعة التي تشهدها الجزائر في مختلف القطاعات والإهتمامات التي يهتم بها المتابع.
وأوضح محمد شريف زايدي مؤسس الخدمة ، أنها بوابة جديدة للاعلام الجزائري اطلق عليها اسم "تويتال" ،و تعتبر المنصة التي انتظرها الإعلاميون وخاصة أصحاب الجرائد الإلكترونية،موقع لأول مرة في الجزائر، يجلب الزوار ويزيد المقروئية للجرائد الإلكترونية ويحسن تصنيفهم وأرشفتهم على محركات البحث، وبالنسبة للإعلاميين الذين لا يملكون جريدة او مدونة يمكنهم من نشر مقالاتهم باحترافية ولحسابهم الخاص وبدون تبعية.
وتمكن الجميع مشاركة مقالاتهم في تويتال باعتبار تويتال الوسيط الشامل بين القراء والإعلام، ويقوم تويتال بتسويق هاته المشاركات عير محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي وبالتالي يزيد في نسبة المقروئية وزوار الجرائد المسجلة وبطريقة ذكية باستعمال سيو متقدم، كما تشهر الجرائد الغير معروفة حيث تصبح مدرجة في فهرس تويتال، وهو في تطوير مستمر حيث سيكون توجهه نحو بناء المصداقية وحفظ حقوق التأليف والنشر وتوفير مداخيل للإعلاميين.
محمد/د
إرسال تعليق