تحولت النافورة الواقعة بالمدخل الجنوبي لبلدية تنس المقابلة لمحطة الحافلات بذات البلدية ، إلى مكان يجذب انتباه المواطنين، ليس لتميزها وإنما للانتشار الكبير لنفايات بها ونمو الطحالب ، حيث تحول حوضها إلى مكان لتنامي هذا النوع من النباتات بعد عزوف مصالح البلدية عن تنقيته.
واختلفت تعاليق عدد من المواطنين حول الأمر، فمنهم الذين ألفوا الجلوس في محيطها، حيث قالوا إنها ”تحولت من نافورة إلى مكب للنفايات وموطن لانتشار الطحالب”، في حين تساءل آخرون بالقول ”إن كان هذا هو حال النافورة التي تقع بمركز البلدية، فكيف هو حال واقع البيئة بمختلف الأحياء؟”.
ق-م
ق-م
Post a Comment