تواصل ، الحراك الشعبي في ولاية الشلف ، بالجمعة الـ 27 ، للمطالبة برحيل حكومة الوزير الأول نور الدين بدوي، ورفضًا لأي حوار أو انتخابات من دون توفر شروط النزاهة.
لم تمنع درجات الحرارة المرتفعة من خروج الشلفاوة للشارع لتثمين ما حققه الحراك الشعبي ، وكذا التعبير عن ما أسموه بممارسات بقايا العصابة التي تحاول تجديد نفسها من خلال بعض الأفكار والأطروحات .
وتتزامن الجمعة الـ 27 من الحراك مع تكثيف هيئة الحوار والوساطة من لقاءاتها مع فعاليات المجتمع المدني، ومباشرة مشاوراتها مع الأحزاب السياسية، حيث القت لحد الآن كل من رؤساء جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، حزب طلائع الحريات علي بن فليس وجيل جديد جيلالي سفيان.
ق-م
إرسال تعليق