الغش مصدر كل المشاكل التي يتخبط فيه المجتمع بداية من الأسرة الى سائر الفضاءات ، كل المكونات في السنين الماضية ركزت على فلسلفة المناورة و المراوغة بفنون مرادفات المصطلح للغش.
الاسرة لما غابت عنها سياسة الحوار لبناء و معالجة مشاكلها في جو تفاعلي استشرافي و ابتعدت عن سنة الحبيب عليه أفضل الصلاة و السلام في محاربة افة الغش لأن عواقبها وخيمة على بناء الفرد و المجتمع لقوله" من غشنا فليس منا" ايمانا ، ان الغش سرطان يقضي على الأمم و يبعد المجتمع عن أمة أقرأ.
ان التعمامل مع أفة الغش ، يتطلب الحنكة و الصبر و البداية أن يقوم الفرد بتغيير سلوكيااته في رسم خريطة الحوار كملجأ توافقي و حتى نغرس في نفوسنا و نفوس ابنائنا حرية التعبير بدون خوف أو ارتباك.
سرطان الغش ، انتقل الى ليس فقط أماكن الفساد التي تعرف به و بأهلها و لكن انتقل كلمح البصر الى سلوكيات أشخاص يبدعون في المظاهر باسم الدين و الديمقراطية و لكن تصرفاتهم فاقت تصرفات العلمانيين في الانحطاط و فساد الاخلاق و العينة بمجتمعنا تظهر مع مرور فضاء العدالة في استقلالية تامة لكشف الغطاء على المتلاعبيين بمصير الشعب و الامة بتواطئهم مع قوى خدمت مصالحها الخاصة و مصالح أجنبية لا تريد الخير للبلاد و العباد .
للقضاء على ظاهرة الغش كثقافة مجتمع بائس على الجميع تحمل مسؤوليلته في المكان و الزمان المتزاجد به في الاسرة ، المسجد و حتى في الحوارات و الخطابات التتي تفيد المجتمع و التي تنبع من مقومات البشر الطموح لبناء دولو تخدم الشعب و الجزائر .
المجتمع الجزائر و الذي وجد نفسه في مفترق الطرق مع عدم تفعيل ثقافة المواطنة بلغتها الجامعة لحوار و تبادل الأفكار النيرة التي تخدم مصلحة الوطن و شعبه ، قد اسنفاق بفضل الحراك الشعبي الدي عرف كيف يحيطه به من سلمية و تنظيم محكمين عجزت عنه حتى الاحزاب و الجمعيات في ظل تعددية زائفة و خبيثة ، لذا المطلوب من الجميع تكاتف الجهود لبناء مجنمع يتمتع بالتسامح و ابعاد ثقافة القصاء من قاموسه و الله ولي التوفيق.
بقلم الأستاذ : أمحمدي بوزينة عبد الله
الاسرة لما غابت عنها سياسة الحوار لبناء و معالجة مشاكلها في جو تفاعلي استشرافي و ابتعدت عن سنة الحبيب عليه أفضل الصلاة و السلام في محاربة افة الغش لأن عواقبها وخيمة على بناء الفرد و المجتمع لقوله" من غشنا فليس منا" ايمانا ، ان الغش سرطان يقضي على الأمم و يبعد المجتمع عن أمة أقرأ.
ان التعمامل مع أفة الغش ، يتطلب الحنكة و الصبر و البداية أن يقوم الفرد بتغيير سلوكيااته في رسم خريطة الحوار كملجأ توافقي و حتى نغرس في نفوسنا و نفوس ابنائنا حرية التعبير بدون خوف أو ارتباك.
سرطان الغش ، انتقل الى ليس فقط أماكن الفساد التي تعرف به و بأهلها و لكن انتقل كلمح البصر الى سلوكيات أشخاص يبدعون في المظاهر باسم الدين و الديمقراطية و لكن تصرفاتهم فاقت تصرفات العلمانيين في الانحطاط و فساد الاخلاق و العينة بمجتمعنا تظهر مع مرور فضاء العدالة في استقلالية تامة لكشف الغطاء على المتلاعبيين بمصير الشعب و الامة بتواطئهم مع قوى خدمت مصالحها الخاصة و مصالح أجنبية لا تريد الخير للبلاد و العباد .
للقضاء على ظاهرة الغش كثقافة مجتمع بائس على الجميع تحمل مسؤوليلته في المكان و الزمان المتزاجد به في الاسرة ، المسجد و حتى في الحوارات و الخطابات التتي تفيد المجتمع و التي تنبع من مقومات البشر الطموح لبناء دولو تخدم الشعب و الجزائر .
المجتمع الجزائر و الذي وجد نفسه في مفترق الطرق مع عدم تفعيل ثقافة المواطنة بلغتها الجامعة لحوار و تبادل الأفكار النيرة التي تخدم مصلحة الوطن و شعبه ، قد اسنفاق بفضل الحراك الشعبي الدي عرف كيف يحيطه به من سلمية و تنظيم محكمين عجزت عنه حتى الاحزاب و الجمعيات في ظل تعددية زائفة و خبيثة ، لذا المطلوب من الجميع تكاتف الجهود لبناء مجنمع يتمتع بالتسامح و ابعاد ثقافة القصاء من قاموسه و الله ولي التوفيق.
بقلم الأستاذ : أمحمدي بوزينة عبد الله
Post a Comment