الفساد مرض خطير، ينخر المجتمعات و يقذف بها الى الفتن، هوواخطبوط ينتعش بالتستر عليه بداية من المواطن البسبط إلى المؤسسات الأسرية، التربوية ليصل إلى جل الفضاءات حتى المساجد لا تسلم منه.
في ظل الحراك الجميع، أتفق على محاربة الفساد، لكن الكثير ليس له ثقافة كحاىبتها و آليات تفعيل الممؤسسات.
حتى نتحدث عن محاربة الفساد، لابد من الاستعداد النفسي في أحداث تغيير وإصلاح في المؤسسات من المواطن في التبليغ إلى القضاء في الحكم.
حتى نتحدث عن محاربة الفساد، لابد من الاستعداد النفسي في أحداث تغيير وإصلاح في المؤسسات من المواطن في التبليغ إلى القضاء في الحكم.
ثقافة المواطنة هي الأخرى ميزة أساسية للمواطن في تحيين أفكاره لما يساعد على بداية التغيير.
استايل آلية القضاء و جعله بيد النخبة من القضاة و فضله عن التعيينات الفوقية اي انتخابه ممن بين القضاء لنفس الجهاز..
إحدى مؤشرات محاربة الفساد، بدأت في استدعاء رجال الساسة، رجال الأعمال ثم جميع الفضاءات.
إحدى مؤشرات محاربة الفساد، بدأت في استدعاء رجال الساسة، رجال الأعمال ثم جميع الفضاءات.
الجيش وفي هذه الحالة يبقى مرافق في تقديم الضمانات للعدالة في السهر على تطبيق القانون.
الشعب ما عليه إلا مؤازرة مؤسسة الجيش في محاربة الفساد و عدم الانصياع إلى الجهات التى تهدف الى زعزعة استقرار الوطن.
الشعب ما عليه إلا مؤازرة مؤسسة الجيش في محاربة الفساد و عدم الانصياع إلى الجهات التى تهدف الى زعزعة استقرار الوطن.
تعهد الجيش بفتح جميع ملفات الفساد هي إحدى مطالب الحراك الشعبي في انتظار إجراءات أخرى مليئة لجميع المطالب علينا التزام الهدوء و اقتراح شخصيات توافقية للاستعداد للمراحل القادمة!!!
بقلم الأستاذ :امحمدي بوزينة عبد الله
إرسال تعليق