يضرب الجزائريون موعدا جديدا مع الحراك الشعبي المتواصل في مختلف ولايات الوطن، وهذا من خلال الجمعة التاسعة التي ينتظر أن تحمل صفة الاستمرارية في الدعوة إلى تنفيذ مختلف المطالب الداعية إلى تفكيك العصابة وتنحية بقية الباءات، موازاة مع استقالة الطيب بلعيز من رأس المجلس الدستوري، وغيرها من المطالب والشعارات التي رفعها الجزائريون خلال المسيرات السابقة.
البث المباشر من البريد المركزي
إرسال تعليق