الجمعة 12، فرصة للحراك الشعبي، ان يجدد العهد مع مطالبه و التفكير بمسؤولية في رفع شعارات لمن يجدون توافق شعبي من الشخصيات، خاصة بعد خطاب رئيس الدولة بن صالح الذي لم يأتي بالجديد حسب الشعب الجزائري الممثل في الأحزاب، الجمعيات و حتى الشخصيات الوطنية.
دخول هذه الجمعة بالشعارات التي من حقها، ان تغير مجرى الحوار إلى ما يريده الشعب طبقا للمادة 7 من الدستور لتبقى المرافقة من الجيش الشعبي الوطني.
المواطنات و المواطنون في عزم كبير ان يتحقق ما أرادوا في ظروف دستورية مع ربح الوقت لصالح الحراك.
تبقى تم ال الشعب الجزائري كبيرة في أبعاد بن صالح و بدوي و فتح المجال لشخصيات توافقية.
كما ان ابشعب الجزائري ، يتابع باهتمام بالغ ثقافة الاعتقالات التي نادى بها و التي نكبل ميدانيا واضعين ثقتهم في القرارات الشجاعة بالزج بشخصيات كانت سببا في تعاسة الجزائريين لعقود من الزمن على غرار كحاكمة ثلاثي "الأحزان "سعيد، التوفيق و طرطاق و البقية في انتظار القائمة الطويلة.
بقلم الأستاذ :امحمدي بوزينة عبد الله
إرسال تعليق